الرئيسية
ا يوجد علاقة زوجية كاملة، فلا تخلو الحياة الزوجية من بعض المنغصات التي ربما تتحول إلى أزمات عميقة إن لم يحسن الطرفان التعامل معها، وقد تكون نوعية الأسئلة التي يطرحها الزوج أو الزوجة الشرارة التي تنذر باندلاع المواجهة، وعليه يجب الحذر وعدم طرح الأسئلة الإشكالية التي قد تثير الطرف الآخر.
إعرفي أطباع زوجك
على سبيل المثال يجب على الزوجة تجنب السؤال الآتي: بماذا تفكر؟ فقد تكون أفكار الزوج في تلك اللحظة تتعلق بطبيعة عمله، وليس بالزوجة أو بالبيت. ولكن بمجرد سؤالها هذا، فان ينتبه إلى ما وراء السؤال ويستخلص أن زوجته تريد أن تسأله عن تفكيره هذا، لأنها تعتقد بان شروده بعيداً، ربما يسحبه إلى التفكير بحبه الأول أو السابق أو بامرأة أخرى؟
وهذا الأمر يغيظ الزوج كثيرًا، لأنه يبعث برسالة شك تجاهه. لكن الزوجة قد تتفاجأ كثيرًا، حينما يرد عليها الزوج بأنه يفكر في مشكلة حدثت له في العمل حينما أراد نقل بعض السجلات فسقطت منها رزمة من الأوراق بحضور مديره، ما أحرجه كثيرًا.
ومع كل ذلك، تبقى في حالة من الشك، كأنها تتصور أن زوجها يفكر في أحمر الشفاه الذي كانت تستعمله حبيبته السابقة أو بالملابس الجميلة التي كانت ترتديها إحدى زميلاته في العمل. كل هذه الأفكار، التي تراود الزوجة في لحظة السؤال: بماذا تفكر، لا تعني للزوج
أما السؤال الذي توجهه الزوجة لزوجها: ماذا عليَّ أن البس اليوم؟ فهو أيضاً من الأسئلة التي يجب أن توضع في دائرة المحظور، لأنه ببساطة شديدة ينم عن ضعف شخصيتها وهشاشتها.
فالزوج إذا كان يحب زوجته ومقتنعا بها، فان المظهر أو الملابس لا تشكل له أمراً مهمًا جدا، فعاطفته هي التي تحدد مقدار تعلقه بها وليس ملابسها، حتى إن كانت اشترتها من أرقى محلات الأزياء، وإذا أرادت الزوجة معرفة رأي زوجها في أمها، وفيما إذا كان يرتاح لرؤيتها، فينبغي عليها عدم طرح مثل هذا السؤال مباشرة، إنما يجب أن تتعرف على رأيه من خلال التعامل اليومي مع أمها.
لا يقبل الرجل المس بخصوصيته
أما السؤال الذي تطرحه الزوجة على زوجها: ما الجديد في مظهري؟ عليك أن تحزر ذلك؟ فانه قد يعقد الوضع، حينما يجد الزوج أن لون شعر زوجته الجديد، اخفي ملامح وجهها الجمالية، وبدا كأنه رقع ملونة ومتناثرة هنا وهناك. وجوابه طبعاً، لا بد أن يصدم الزوجة، لأنه قد يشعر بحالة من الغضب من جراء هذه الفعلة.
هنالك أيضًا بعض الأسئلة والآراء التي تثير الزوج كثيرًا، وعليه يجب على الزوجة الانتباه جيدًا لمثل هذه الأسئلة، ومن بينها على سبيل المثال:
* لماذا تصاحب بعض الأصدقاء الأغبياء أو المكروهين؟
* لماذا لا تكسب مالا بقدر ما يكسبه صديقك فلان؟
* لماذا تقضي فترة طويلة أثناء شوقك في المجمع التجاري؟
* لماذا تحدق في التلفزيون عندما تظهر المذيعة فلانة؟
* لماذا تصرف مالك بسرعة فائقة؟
* لماذا تذهب باستمرار لزيارة أمك، في حين تزور أمي قليلا؟
هذه وغيرها من الأسئلة تثير حالة من الغضب وعدم الارتياح بالنسبة للأزواج، لأنها تتعلق بخصوصيتهم وسلوكيتهم، ولا يقبل أي رجل المس بخصوصيته حتى إن صدر ذلك عن زوجته.[
img]
إعرفي أطباع زوجك
على سبيل المثال يجب على الزوجة تجنب السؤال الآتي: بماذا تفكر؟ فقد تكون أفكار الزوج في تلك اللحظة تتعلق بطبيعة عمله، وليس بالزوجة أو بالبيت. ولكن بمجرد سؤالها هذا، فان ينتبه إلى ما وراء السؤال ويستخلص أن زوجته تريد أن تسأله عن تفكيره هذا، لأنها تعتقد بان شروده بعيداً، ربما يسحبه إلى التفكير بحبه الأول أو السابق أو بامرأة أخرى؟
وهذا الأمر يغيظ الزوج كثيرًا، لأنه يبعث برسالة شك تجاهه. لكن الزوجة قد تتفاجأ كثيرًا، حينما يرد عليها الزوج بأنه يفكر في مشكلة حدثت له في العمل حينما أراد نقل بعض السجلات فسقطت منها رزمة من الأوراق بحضور مديره، ما أحرجه كثيرًا.
ومع كل ذلك، تبقى في حالة من الشك، كأنها تتصور أن زوجها يفكر في أحمر الشفاه الذي كانت تستعمله حبيبته السابقة أو بالملابس الجميلة التي كانت ترتديها إحدى زميلاته في العمل. كل هذه الأفكار، التي تراود الزوجة في لحظة السؤال: بماذا تفكر، لا تعني للزوج
أما السؤال الذي توجهه الزوجة لزوجها: ماذا عليَّ أن البس اليوم؟ فهو أيضاً من الأسئلة التي يجب أن توضع في دائرة المحظور، لأنه ببساطة شديدة ينم عن ضعف شخصيتها وهشاشتها.
فالزوج إذا كان يحب زوجته ومقتنعا بها، فان المظهر أو الملابس لا تشكل له أمراً مهمًا جدا، فعاطفته هي التي تحدد مقدار تعلقه بها وليس ملابسها، حتى إن كانت اشترتها من أرقى محلات الأزياء، وإذا أرادت الزوجة معرفة رأي زوجها في أمها، وفيما إذا كان يرتاح لرؤيتها، فينبغي عليها عدم طرح مثل هذا السؤال مباشرة، إنما يجب أن تتعرف على رأيه من خلال التعامل اليومي مع أمها.
لا يقبل الرجل المس بخصوصيته
أما السؤال الذي تطرحه الزوجة على زوجها: ما الجديد في مظهري؟ عليك أن تحزر ذلك؟ فانه قد يعقد الوضع، حينما يجد الزوج أن لون شعر زوجته الجديد، اخفي ملامح وجهها الجمالية، وبدا كأنه رقع ملونة ومتناثرة هنا وهناك. وجوابه طبعاً، لا بد أن يصدم الزوجة، لأنه قد يشعر بحالة من الغضب من جراء هذه الفعلة.
هنالك أيضًا بعض الأسئلة والآراء التي تثير الزوج كثيرًا، وعليه يجب على الزوجة الانتباه جيدًا لمثل هذه الأسئلة، ومن بينها على سبيل المثال:
* لماذا تصاحب بعض الأصدقاء الأغبياء أو المكروهين؟
* لماذا لا تكسب مالا بقدر ما يكسبه صديقك فلان؟
* لماذا تقضي فترة طويلة أثناء شوقك في المجمع التجاري؟
* لماذا تحدق في التلفزيون عندما تظهر المذيعة فلانة؟
* لماذا تصرف مالك بسرعة فائقة؟
* لماذا تذهب باستمرار لزيارة أمك، في حين تزور أمي قليلا؟
هذه وغيرها من الأسئلة تثير حالة من الغضب وعدم الارتياح بالنسبة للأزواج، لأنها تتعلق بخصوصيتهم وسلوكيتهم، ولا يقبل أي رجل المس بخصوصيته حتى إن صدر ذلك عن زوجته.[
img]